الثلاثاء، يونيو 12، 2012

عطارة البرادعى " الجزء الثالث " الماسون الاعظم "

والماسونية العالمية هى السبب فى الثورة المصرية وبمساعدة الماسون الاعظم محمد البرادعى العميل الامريكانى والماسون الاصغر وهمزة الوصل وائل غنيم....هكذا كان لقاء السحاب بس سحابة دخان الحشيش اللى طالع من غورزة فى الدويقة بين احما ظبايدر واللى مجبتوش ولادة ....توفيق عكاشة.....القصد الرجل الشامخ كالاهرامات لم يلتفت لتلك الهراءات كما فعل وائل غنيم ايضا....وفى الفترة التى وجد فيها البرادعى ماسونيا عظيما اراد من خلطة عطارته الخاصة ان يعطى انطباعا للجميع ماذا بعد المجلس العسكرى وممارساته فى صيف 2011 كالتالى :
المرحلة الإنتقالية ستتعدى العام.أين الحجة فى غياب المشاركة المدنية والبدء فى وضع دستور جديد يحدد ثوابت مصر الثورة وتجرى على اساسه الإنتخابات
بدون استعادة الأمن وتصحيح المسار سنظل ندور حول انفسنا غارقين فى الصغائر غافلين عن التدهور الإقتصادى والإستقطاب الإجتماعى
تأمين و حماية التظاهرات السلمية هى مسؤلية السلطة و اجهزة الأمن فى المقام الأول ولا سيما فى ظل الظروف القائمة
أخبار مستمرة عن " ثورة مضادة و مؤامرة لتقسيم مصر" الشعب يريد أن يعرف من المسؤول ما هى خطة المواجهة و التصدى . الشفافية مطلوبة
 المصداقيه تتآكل مع التباطؤ و الضبابية و الإرتباك. مطلوب رؤية واضحة و شفافية و جدول زمنى و مشاركة حقيقية
الطريق إلى الديمقراطية يتآكل: محاكمات عسكرية، تقاعس عن حماية التظاهر السلمي، رفض الرقابة الدولية للانتخابات، عدم حسم حق المغتربين في التصويت
بعيداً عن "السياسة"، مطلوب فوراً: لجنة قومية لوضع حلول قصيرة الاجل للبطالة، للرعاية الصحية ولمحو الأمية إلى حين الوصول لحكم مدني بعد عام
ليبيا وتونس وضعتا خطة طريق بجدول زمنى للمرحلة الإنتقالية من أجل وضوح الرؤية وألإستقرار. بعد سبعة شهور من الثورة متى سنرى فى مصر خطة مماثلة؟
قوانين انتخابات ينتج عنها برلمان لا يقوم على تكافؤ الفرص أو يمثل الشعب ويعبر عن مطالب الثورة هو استمرار لديمقراطية مبارك. لا تجهضوا الثورة
تفسير عسكرى لدستورية الطوارئ. قانون إنتخابات مخالف لإرادة القوى السياسية. ٨ أحزاب من رحم الوطنى. واضح أن هناك من يعتقد أنها لم تكن ثورة
حرية تكوين النقابات ركيزة أساسية للديمقراطية. لماذا لم يصدر حتى الآن قانون الحريات النقابية؟
انتهى الصيف الحار جدا لعام 2011 وانتهت معه خلطة العطارة التى كانت ستخرج البلاد من تاكل المصدقية بين العسكرى والشعب فسقط شعار الجيش والشعب ايد واحدة وخرج شعار جديد من رحم الثورة والى احداث محمد محمود ومجلس الوزراء ماذا قال البرادعى فى خطته وخلتطه فى الجزء الرابع من عطارة البرادعى ويجعله عامر ويارب الحدق يفهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق