الاثنين، يناير 16، 2012

اللفط الاعتـــــــــــراضى

ايها السادة الكرام اليكم الحقائق التالية :

* صرح على باشا ماهر رئيس وزراء مصر انه ستيم تسليم السلطة فى موعد اقصاه 7 اشهر ...الكلام ده كان فى سبتمبر 1952 وفى انتظار تسليمها فى يونيه 2012

* فض اعتصامات 9 مارس و 8 ابريل و8 يوليو واحداث السفارة الاسرائيلية واحداث محمد محمود واحداث ماسبيرو واحداث مجلس الوزراء تساوى 5000 شهيد و 13000 مصاب وجريح وكشف عذرية وقانون ظوارئ ومحاكمات عسكرية للمدنيين وفى الاخر لم ولن نستخدم العنف ضد المواطن المصرى

* تم الضغط على الاعلامى الكبير يسرى فوده فى كلمة حق بينما لايزال الجهبذ توفيق عكاشة يشرح لنا نظرية " ازاى تكشف على البطة وتعرف عليها بيضة ولا لاء

*قبل الثورة كان فى ناس بتوع سيديهات وبعد الثورة فى ناس بتوع فوتوشوب

* التليفزيون المصرى اثناء الثورة "بتوع الاجندات الخارجية وبعد الثورة خربتوا البلد والان البلد خربت

* البطل احمد حرارة يلبس النظارة السوداء لانه فقد عينه من أجل مصر بينما المخلوع يرتدى النظارة من اجل البراءة

* قبل الثورة الاهلى اما محتكر البطولات او ينافس عليها ولا يزال الوضع كما هو عليه بعد الثورة

* بعد مرور 60 عاما من القاء القنبلة النووية على هيروشيما ونجازاكى ..البنتاجون لا يزال يدفع التعويضات للمتضررين فى اليابان ...وبعد مرور عام على الثورة فى مصر فان اهالى الشهداء والمصابين سيركبون المترو والقطارات بالمجان

* ايرادات فيلم شارع الهرم تنافس عدد الزائرين لمدونة علياء المهدى والمصريين يحصلون على المركز الرابع عالميا فى البحث عن المواقع الاباحية عن طريق جوجل وفى الاخر الاسلاميين اكتساح فى البرلمان

* عشان مفيش قانون عزل لوكان نجح عبد الرحيم الغول سيكون رئيس مجلس الشعب لحين انتخاب رئيس بما انه اكبر الاعضاء سنا

*فى عهد النظام السابق حادثة فتنة طائفية واحدة كل سنة ...اما فى عهد المرحلة العسكرية الوجيزة " يارب " 4 حوادث فتنة طائفية

* قبل الثورة كان الماس الكهربائى والمختل عقليا هما سبب اى مصيبة فى مصر ...اما الان الاصابع الخارجية والطرف التالت هما سبب الكوارث فى مصر

* يتم التحقيق واستدعاء مظهر شاهين ونوارة نجم وايمن نور وممدوح حمزة بتهمة التحريض وبطرس غالى يحضر ندوة فى لندن عن الثورة المصرية

عزيزى قارئ هذه الحقائق انت الان على وشك اخراج اللفظ الاعتراضى الذى لايختلف عليه 85 مليون مصرى فى مثل هذه المواقف ويجعله عامر ويارب الحدق يفهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق